بلودان
صفحة 1 من اصل 1
بلودان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بلودان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تعد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من اشهر مناطق الاصطياف في سورية نظراً إلى طبيعتها الخلابة وهوائها النقي ومياهها
العذبة وكثرة ينابيعها. وتنتشر فيها بساتين الدراق والخوخ والمشمش وغابات الصنوبر مشكّلة لوحة
خضراء رسمتها الطبيعة فوق سفوح الجبال وفي بطون الوديان، ما جعلها هدفاً سياحياً لأعداد كبيرة
من السياح العرب منذ خمسينات القرن الماضي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تاريخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موغل في القدم ويترافق مع تاريخ دمشق وبعلبك. وكان الآراميون أول من سكن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأطلقوا عليها اسم "بيل دان"، وبيل هو اسم آخر للبعل، ودان موقع أو معبد. والبعل كلمة آرامية تعني
العمل المنتج للنسل او التناسل.
ثم اطلق عليها اسم "بلودان" وتعني بلاد الخير لكثرة خيراتها ووفرة مياهها وانتشار كروم العنب فيها.
واعتاد السوريون والسياح العرب، خصوصاً الخليجيون منهم، اللجوء إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أيام العطل الصيفية
لما تحتضنه من أروقة جمالية فريدة من نوعها وهرباً من ضجيج المدينة وهموم الحياة ومتاعبها.
واستطاعت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عبر سنوات طويلة إحتلال موقع مهم على خارطة السياحة العربية، وتبوأت مكانة
بارزة بين قلوب السياح حيث يزورها سنوياً اكثر من ربع مليون شخص بسبب مقوماتها السياحية
وبيئتها الطبيعية. وهذا ما تعبر عنه الكثافة البشرية والازدحام من خلال اكتظاظ الحدائق والمنتزهات
والمراكز التجارية المنتشرة فيها، وارتفاع نسب الإشغال في الفنادق والشقق المفروشة والتي تصل
إلى مئة في المئة خلال اشهر الصيف الحارة.
ويقصد معظم السياح العرب منطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والزبداني القريبة من العاصمة دمشق لمناخها اللطيف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولكثرة ينابيعها التي تقارب العشرة أغزرها نبع أبو زاد وعين القصعة والموزعة مياهها على جميع
أحياء وشوارع البلدة على شكل أسبلة مياه للجميع إضافة إلى نبع حزير وعين الدولة وعين نسور.
ومع ارتفاع عدد القادمين إلى المدينة وازدياد الضغط على خدماتها بدأت تنتشر فيها بسرعة المطاعم
الفخمة والفنادق ذات النجوم المختلفة ومقاهي الأرصفة والمنتجعات السياحية والشقق المفروشة.
ويحرص القيمون على قطاع السياحة على توفير أعلى مستويات العناية بالزوار لترك انطباع مريح
في نفس كل من يأتي إلى المدينة بما يكفي ليعود إليها مرة أخرى.
ولا ينقص جوها تميزاً في الشتاء عن الصيف
فهي ايضاً تتمتع بكثافة الثلج فيها ايام الشتاء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولا تكتمل الزيارة إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من دون التعريج على بحيرة زرزر القريبة منها ونهر بردى ، إضافة إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نبع عين الفيجة وكهوف وادي بردى والزبداني المعروفة بجمال طبيعتها ودفء اهلها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بلودان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تعد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من اشهر مناطق الاصطياف في سورية نظراً إلى طبيعتها الخلابة وهوائها النقي ومياهها
العذبة وكثرة ينابيعها. وتنتشر فيها بساتين الدراق والخوخ والمشمش وغابات الصنوبر مشكّلة لوحة
خضراء رسمتها الطبيعة فوق سفوح الجبال وفي بطون الوديان، ما جعلها هدفاً سياحياً لأعداد كبيرة
من السياح العرب منذ خمسينات القرن الماضي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تاريخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موغل في القدم ويترافق مع تاريخ دمشق وبعلبك. وكان الآراميون أول من سكن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأطلقوا عليها اسم "بيل دان"، وبيل هو اسم آخر للبعل، ودان موقع أو معبد. والبعل كلمة آرامية تعني
العمل المنتج للنسل او التناسل.
ثم اطلق عليها اسم "بلودان" وتعني بلاد الخير لكثرة خيراتها ووفرة مياهها وانتشار كروم العنب فيها.
واعتاد السوريون والسياح العرب، خصوصاً الخليجيون منهم، اللجوء إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أيام العطل الصيفية
لما تحتضنه من أروقة جمالية فريدة من نوعها وهرباً من ضجيج المدينة وهموم الحياة ومتاعبها.
واستطاعت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عبر سنوات طويلة إحتلال موقع مهم على خارطة السياحة العربية، وتبوأت مكانة
بارزة بين قلوب السياح حيث يزورها سنوياً اكثر من ربع مليون شخص بسبب مقوماتها السياحية
وبيئتها الطبيعية. وهذا ما تعبر عنه الكثافة البشرية والازدحام من خلال اكتظاظ الحدائق والمنتزهات
والمراكز التجارية المنتشرة فيها، وارتفاع نسب الإشغال في الفنادق والشقق المفروشة والتي تصل
إلى مئة في المئة خلال اشهر الصيف الحارة.
ويقصد معظم السياح العرب منطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والزبداني القريبة من العاصمة دمشق لمناخها اللطيف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولكثرة ينابيعها التي تقارب العشرة أغزرها نبع أبو زاد وعين القصعة والموزعة مياهها على جميع
أحياء وشوارع البلدة على شكل أسبلة مياه للجميع إضافة إلى نبع حزير وعين الدولة وعين نسور.
ومع ارتفاع عدد القادمين إلى المدينة وازدياد الضغط على خدماتها بدأت تنتشر فيها بسرعة المطاعم
الفخمة والفنادق ذات النجوم المختلفة ومقاهي الأرصفة والمنتجعات السياحية والشقق المفروشة.
ويحرص القيمون على قطاع السياحة على توفير أعلى مستويات العناية بالزوار لترك انطباع مريح
في نفس كل من يأتي إلى المدينة بما يكفي ليعود إليها مرة أخرى.
ولا ينقص جوها تميزاً في الشتاء عن الصيف
فهي ايضاً تتمتع بكثافة الثلج فيها ايام الشتاء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولا تكتمل الزيارة إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من دون التعريج على بحيرة زرزر القريبة منها ونهر بردى ، إضافة إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نبع عين الفيجة وكهوف وادي بردى والزبداني المعروفة بجمال طبيعتها ودفء اهلها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
mhmd- الـمــديـــر
- عدد المساهمات : 730
تاريخ التسجيل : 05/05/2010
الموقع : سوريا - حماه - سلحب
بطاقة الشخصية
النرد: شيش
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى